هذه نِسَب القوى التجييريّة في طرابلس
قد تكون قراءة توزّع القوى السياسية وقدراتها التجييرية في الشمال معقّدة بعض الشيء بعد الانتخابات النيابية الأخيرة وصولًا إلى الانتخابات الفرعية اليوم، وذلك نظرًا لوجود كثير من العوامل المتداخلة في هذا الإطار، بالإضافة إلى المتغيّرات الجديدة التي برزت على الساحة الطرابلسية، وأهمّها الغياب شبه الكلّي لكثيرٍ من الخدمات عند قسمٍ كبير من القوى السياسية الطرابلسية، بالإضافة إلى توقّف عدد من التقديمات التي كانت موجودة لدى بعض القوى السياسية في الشمال.